8:55 ص

محاوره شعريه بين تركي الميزاني والشيخ الدكتور عايض القرني

حصريا على سبق  على هذا الرابط
http://www.sabq.org/sabq/wap/user/news.do?section=5&id=24030
للاستماع مباشره من اليوتيوب

5:28 ص

الى متى نتخلف ، ونكون غير نظاميون

  ماذا  يكلفك  لو  كنت  مرتبا  وأنيقا   في مظهرك وتصرفاتك ،  او حتى في وضع حذائك في مكانها
المخصص حتى لاتعرقل المارين سواء  عند المساجد او غيرها .




ماذا يكلفنا  لو رتبنا احذيتنا بهذا الشكل  .. 
كم دقيقه  ، كم ساعه  ،،  للاسف لاتأخذ منا  ثواني 
لكنها التربيه التي  تربى البعض عليها لاتسمح له بأن يكون
مرتبا .



2:42 م

       حفظ الله خادم الحرمين الشريفين من كل مكروه وألبسه ثوب الصحة والعافية

خادم الحرمين الشريفين  يطلب من الشعب اعفاءه من لقب (ملك القلوب -وملك الإنسانيه 


8:17 ص

" البلطجيه" من العامية الى العالمية

لم يكن لكلمة " البلطجيه " هذه الشهرة واتساع الانتشار قبل خضم الصراعات السياسيه في مصر ، وأصبحت
من الكلمات المتداولة في وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة واستخدمها المذيعون وتصدرت الشريط الإخباري في كثير من القنوات
كما سجل محرك البحث Google منها اكثر من ستمائة وثلاثون الف كلمة . 


وتذكرنا هذه الكلمة بكلمة " العلوج " التي ذاع صيتها في عام 2003 في حرب العراق على لسان وزير الإعلام العراقي "الصحاف " آنذاك. 
عندما تسائل الكثيرون عن معناها ، بل رجع الكثير الى معاجم اللغة لتفسير كنهها . عندما استخدمها لوصف الجنود الأمريكيون إبان الحرب.


كلمات سطرها التاريخ في كتاب الفوضى السياسية. والعالم إذ يتابع عن كثب مايدور في الأروقة السياسية يتجلى لنا دور الإعلام والانترنت
في دعم الإحتقان السياسي في المنطقة . فما كان لساكني الارياف معرفة مايجري في المدن ، ولا كان لساكني الدول المجاورة أو التي في أقصى الشرق والغرب معرفة مايدور في بلدٍ ما لولا وجود القنوات الفضائية والانترنت . كما تفوق الانترنت على بعض القنوات لعدم وجود رقابة التحرير في الكثير منها . ومن هنا ازداد عدد زوار مواقع معينة مثل youtube و twitter وfacebook  للمتابعة السريعة لمايجري في العالم. 
 كاتب الموضوع : ابوفيصل

8:13 ص

وخير جليس في الزمان كتاب


من فوائد القراءة والمطالعة

يقول الجاحظ وهو يوصي بالقراءة والمطالعة: الكتاب هو الجليس الذي لايطريك، والصديق الذي لايغريك، والرفيق الذي لايملُّك، والصاحب الذي لايُعاملك بالمكر ولايخدعك بالنفاق ولايحتال لك بالكذب، والكتاب هو الذي إن نظرت فيه أطال إمتاعك، وشحذ طباعك، وبسط لسانك، وجوَّد بنانك، وفخَّم ألفاظك، وعمَّر صدرك.
ويقول أحدهم عن فوائد القراءة :
1 ـ طرد الوسواس والهم والحزن.
2 ـ اجتناب الخوض في الباطل.
3 ـ الاشتغال عن البطالين وأهل العطالة.
4 ـ فتق اللسان وتدريب على الكلام والبعد عن اللحن والتحلي بالبلاغة والفصاحة.
5 ـ تنمية العقل وتجويد الذهن وتصفية الخاطر.
6 ـ غزارة العلم وكثرة المحفوظ والمفهوم.
7 ـ الاستفادة من تجارب الناس وحكم الحكماء واستنباط العلماء.
8 ـ إيجاد الملكة الهاضمة للعلوم والمطالعة للثقافات الواعية لدورها في الحياة.
9 ـ زيادة الإيمان خاصة في قراءة كتب أهل الإسلام، فإن الكتاب من أعظم الوعاظ، ومن أجل الزاجرين، ومن أكبر الناهين، ومن أحكم الآمرين.
10 ـ راحة للذهن من التشتت وللقلب من التشرذم، وللوقت من الضياع.
11 ـ الرسوخ في فهم الكلمة، وصياغة المادة، ومقصود العبارة، ومدلول الجملة، ومعرفة أسرار الحكمة.
وصدق المتنبي حيث قال:
أعز مكان في الدُنى سرجُ سابحٍ
وخير جليس في الزمان كِتَابُ.
دمتم برعاية الله